Dossier Juillet : « Manger sain et durable : les bénéfices pour l’Homme et l’environnement »
Comment prévenir le changement climatique ; préserver la santé mondiale et nourrir une population qui atteindra les 10 milliards de personnes d’ici 2050 ?
Introduit pour répondre à ces défis et dévoilé en 2019 par une commission d’experts formée par la revue médicale britannique The Lancet et la fondation EAT, le concept de « régime alimentaire planétaire » est un cadre alimentaire flexible et adaptable qui met l’accent sur la consommation d’aliments d’origine végétale tout en réduisant l’apport de produits animaux et de produits transformés. Il ne cesse depuis de faire l’objet d’une série d’études scientifiques. La dernière en date suggère qu’il permettrait de réduire significativement le risque de décès prématuré avec un impact moindre sur la planète.
Nous profitons de la Journée Mondiale contre la Malbouffe, célébrée chaque année le 21 juillet, pour sensibiliser toutes les parties concernées, à l’extrême nécessité de promouvoir une alimentation saine et durable alliant bien-être, convivialité et responsabilité.
السرطان: الوجبات السريعة عامل خطر
يمكن ربط العديد من الأمراض بالوجبات السريعة. السرطان هو واحد منهم. إن مستهلكي الأطعمة والمشروبات عالية المعالجة والمنتجات ذات القيمة الغذائية المنخفضة هم أيضًا أولئك الذين يصابون بمعظم أنواع السرطان ء خاصة سرطان الثدي أو البروستاتا أو المستقيم. ومن هنا تأتي أهمية اتخاذ خيارات غذائية صحية لدعم صحتك وتحسين صحتك العامة. ولهذه الخيارات نقول نعم دون تردد!
مرض الكبد الدهني: الوجبات السريعة في قفص الاتهام
إذا كنت لا تأكل جيدًا أو إذا كنت تفضل الأطعمة المصنعة، فلن تتمكن من البقاء بصحة جيدة. ومع ذلك، فهي موضع تقدير من قبل العديد من المستهلكين. ومن المؤكد أنهم سيتمكنون من تغيير عاداتهم بعد أن عرفوا أن الوجبات الصناعية يمكن أن تكون من بين العوامل المشاركة في العديد من حالات مرض الكبد الدهني غير الكحولي، والذي يسمى أيضًا مرض الكبد الدهني.
ارتجاع المريء: الآثار الضارة للوجبات السريعة
غالبًا ما يكون للوجبات السريعة، التي غالبًا ما تكون مرادفة للأطعمة عالية المعالجة والتي تحتوي على نسبة عالية من السكريات والدهون المشبعة والمواد المضافة الكيميائية، تأثيرًا ضارًا على صحة الجهاز الهضمي. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يرتبط الاستهلاك المفرط للوجبات السريعة بزيادة خطر الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي المختلفة، بما في ذلك مرض الارتجاع المَعدي المريئي.
الوجبات السريعة تؤدي إلى تدهور بكتيريا الأمعاء المفيدة
إن استهلاك الكثير من الطعام، وخاصة تناول الأطعمة فائقة المعالجة، والفقيرة في العناصر الغذائية، والغنية جدًا بالكربوهيدرات والدهون ذات الجودة الرديئة، يؤدي، إلى جانب السمنة والعديد من الأمراض المزمنة أو غير المزمنة، إلى تدهور بكتيريا الأمعاء المفيدة، هذا العضو الذي يلعب دورًا حاسما في صحتنا.